الأحد، 29 مايو 2011
الجمعة، 27 مايو 2011
هكذا أحبُّك !
- وَ بقيتُ أكذبُ على ذاتِي وَ أقُول بقسوةٍ : أنا لا أحبُّكْ ، لا أحبُّك .. أجَل لا أحبُّك
لحينِ اصطدمتُ بِـ نبضِك عَاتبنِي نبضِي وَ قسَت عليَّ مكابرتِي ، وَ قالت لي ذاتِي
كمْ تكرهُنِي لأنِّي أُنثى كاذِبة وَ تعمّدَ الكِبرياءُ جرحِي برحيلهِ قسوةً على أضلاعِ
صدرِي الّتي باتَت تسندُ قلبِي المتُهالِك بحبكْ فَ أجبرتُ عَلى الاعتِراف صاغرةً
(أحبُّكْ ، أحبُّك أكثَر منْ بكاءُ أخِي الصغير وَ أعمقَ منْ دمعةِ أميْ وَ أحبُّك أكبر
مِن عُمرِي الفائِت وَ الآتِي .. أحبُّك أكثَر من براءةِ الأطفال كلهِم وَ أكثر من حبِّهم
للحلوى وَ أكثرَ من بكاءِ الثكلى .. أحبُّك أكثَر منْ حبِّ الشتاء للحظةِ الدفء ، أكثر
مِن أيامِ السنة وَ أكثر من عددِ النجوم وَ نور القَمر ، أحبك منذُ الأمسِ وَ لليوم وَ للغدِ
وَ لما بعدَ الغدْ .. فَ هالك خُذ غدِي وَ أمسِي وَ يومِي فقط أعطِني قلبَك .. أعطنِيه)
* عموماً : هذهِ الليلة مختلفة على قلبي ..
الخميس، 26 مايو 2011
الاثنين، 16 مايو 2011
اِسترآتيجيةُ اللعبة !
- أنتَ المبتدئ الوحيد الّذي تعلّم اللعبةَ حديثاً لأجلِهِم ، لأنها اللعبةُ التي يحبونها وَ يفضلونَهآ
لأنها أحلى ألعابِ العالم .. وَ الشرطُ الجزائي أنَّ من يخسَر أولاً يقدُّم للبقيّةِ كل مآ يطلونَه
بحسبِ الفارقِ الزمني بينهُ وَ بينَ الضحيَّةِ الأخرَى لكن بالأيام لآ الدقائِق .. وَ لأنكَ مبتدئ
تكون أنتَ الضحيَّة الأولى وَ بجدارة .. فَ تبدأ تلبي لهُم كلَّ طلباتهِم لأنكَ وافقت على الشرط
الجزَائِي للعبة .. وَ حين ينتهي دورك وَ يأتي دورُ الضَّحية الثانية أن تفعلَ كما فعلت
أنَت تكونُ اللعبة قدْ اِنتهت .. لأنها ببساطة " لعبةٌ تافههْ " .. =)
* تُقى
الثلاثاء، 3 مايو 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)