الجمعة، 22 يوليو 2011

وَ بكيت !


وَ أصْبحتُ أجيدُ الهَربَ مِن الأَماكِن الّتِي تُذكرُنِي بِك ، وَ الأشياءِ الّتي تحوِي
شيئاً مِنكْ لأنهَا تُوجِعُني ، لحينِ اصطدمتُ بذاتِي تقُول : وَ الوجعُ الذِي بصدركِ
ينمُو كيفَ تهرُبينَ منه ْ .. ؟! فَ نثرَت على الجَرحِ ملحاً وَ بكيتْ .. ؛

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق